قيادة بلا قائد هي مفهوم يركز على التشاور الجماعي والمشاركة الفاعلة لجميع أعضاء الفريق في اتخاذ القرارات، مما يعزز الابتكار والإنتاجية في بيئات العمل الحديثة. ومع ذلك، يواجه هذا النهج عدة تحديات رئيسية. أولاً، يتطلب بناء ثقة عالية وشعور عميق بالانتماء بين جميع أفراد الفريق، وهو أمر قد يكون صعباً في ظل ثقافات مؤسسية تقليدية. ثانياً، هناك حاجة إلى تغييرات جذريّة في الثقافة المؤسسية لتقبل التعامل مع آراء مختلفة ومناقشة القرارات علناً. فارس الغنوشي يؤكد على أهمية مرونة المؤسسات وانفتاحها، بالإضافة إلى دور الثقة والشفافية في إشراك الجميع في عملية صنع القرار. وئام بن العابد يشير إلى صعوبة بناء الثقة والقناعة المشتركة بالسلوك الأخلاقي في بيئات بيروقراطية متشددة. ساجدة السمان تؤكد على ضرورة فرض رقابة صارمة لحفظ سلامة النظام ضد احتمالات الانتكاسة، وضرورة وجود اتصال مباشر دائم ومنظور دقيق لعقلانية التصرفات. الغزواني بن الشيخ يدافع عن قدرة النظام القديم على مقاومة الإصلاحات، مشدداً على أهمية تقديم أمثلة رائعة من قبل القادة السياسيين التوجيهيين الرسميين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيت- شخص يسألني ويحكي لي هذه القصة وقد أعطيته رابط الموقع ولكنه طلب مني أن أسألكم، يقول: كنت عسكريا وكنت
- عندنا حلوى في المغرب خاصة بالأفراح نشكلها بأشكال مختلفة و من بين الأشكال نصنع شربيلا أي حذاء فهل هدا
- كنت أجهل أن وقت الصيام يبدأ من أذان الفجر، وكنت أفطر إلى أن تطلع الشمس يعني فترة قليلة لا أدري يمكن
- ما حكم لبس المجوهرات التي بها فصوص زرقاء اللون؟.
- سؤالي يا شيخ جزاكم الله كل خير... هو أني فتاة أبلغ من العمر 22 عاما ومقبلة على الزواج ولقد تعرضت لمر