لقد شهد تاريخ قياس الأطوال تطورًا هائلاً منذ العصور القديمة وحتى عصرنا الحديث. ففي الماضي، اعتمد الناس على أجزاء من أجسامهم مثل الذراع أو القدم كمقياس رئيسي، حيث استخدم الفراعنة المصريون ذراع الإنسان كأساس لوحداتهم بينما اعتمد اليونانيون القدماء على قدم شخص متوسط الحجم. ومع مرور الوقت، طورت الثقافات المختلفة أنظمة قياس خاصة بها، مثل النظام الروماني الذي أصبح يعرف باسم “البود” (Foot) والذي يساوي تقريبًا القدم الإنجليزية.
مع تقدم التكنولوجيا، ظهرت أدوات جديدة لقياس الأطوال بأشكال مختلفة. تعد شرائط القياس المرنة إحدى هذه الأدوات البسيطة ولكن محدودة الدقة في البيئات الجغرافية الصعبة بسبب شكلها غير الثابت. وعلى الجانب الآخر، تعتبر مساطر الرسم الهندسية أداة مهمة لرسم الخطوط المستقيمة والدقيقة وقراءة المقادير بوضوح. وهي تستخدم على نطاق واسع بين الطلاب والفنانين والمهندسين المعماريين وغيرهم الذين يحتاجون إلى دقة عالية في أعمالهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْوفي السنوات الأخيرة، برزت تقنيات حديثة مثل الليزر الميلومتر الذي يستغل أشعة ضوء الليزر لتحديد نقاط ثلاثية ثلاثية الأبعاد للجسم الكبير وتحويل ذلك
- ما حكم مقال الرزق على يدي المجانين ؟
- أعمل في محل وصاحب المحل يتركني في المحل ويذهب لممارسة أعماله في الخارج فتسول لي نفسي أن آخذ من مال ا
- هيتوشي كيهارا
- لقد كنت على علاقة غير شرعية مع شخص, ونتج عن ذلك حمل. والآن تبت إلى الله، وتحجبت، وعمر الجنين 4 أشهر،
- لي زوجة ولي منها أولاد إلا أني كرهتها ونفرت منها نفورا شديدا لتقصيرها في كل شيء ولعدم الانسجام بيننا