في حال عدم وجود ديون، يجب توزيع الثروة التي تشمل منزلاً وأموال نقدية وأسهم وفقًا للشريعة الإسلامية. إذا توفيت، ستؤول ملكيتك إلى زوجتك، ابنَيك، أمك، أمكِ، أختك، وأبيك. ستحصل الزوجة على الثمن من التركة، بينما يحصل كل من والديك على السدس. سيقسم الابنان الباقي بالتساوي. لا يمكن زيادة حصتهم عن النصيب الشرعي. أما بالنسبة للأخت والجدة، فهما غير مؤهلات للإرث بسبب الاحتجاب، ولكن يمكن إعطاؤهما جزءًا من المال بشرط ألّا يتعدَّى الثلث. يجب التعامل بعدل بين جميع الأشقاء في الهبات والعطاءات. لا تحاول تحديد أقسام للميراث أثناء الحياة؛ لأن ذلك ليس مطلوباً ويمكن أن يسبب مشاكل لاحقاً. ومع ذلك، هناك حالات تستوجب الكتابة المسبقة لتجنب سوء فهم محتمل فيما يتعلق بالتطبيق الصحيح للقانون الشرعي خاصةً عندما تتوفى في بلد يحكم وفق قوانينه المدنية وليس الدينية.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيا- أنا صاحب الفتوى رقم: 153167، أريد أن أسأل بخصوصها عن حالة فتور تصاحبنى منذ أكثر من 7 أشهر بطريقة غري
- هل يجوز قتل الزواحف (السحالي) ذات الأرجل الأربع داخل أو خارج المسجد، وماهي الزواحف الأخرى الواجب قتل
- أنا شاب أعمل في مكتب مركز اتصالات، أي خدمة العملاء عبر الهاتف، في مستشفى متخصص في علاج الأسنان: -هول
- هناك أسرة لا تصلي، والأب يصلي في البيت ماعدا الجمعة مع أن المسجد يبعد من البيت حوالي 50 مترا أقوم بن
- Friedrich Cerha