كفارة اليمين، وفقًا لما ورد في سورة المائدة، تتمثل في إطعام عشرة مساكين من أوسط ما يطعم الإنسان أهله. يُقدر مقدار الإطعام بنصف صاع من قوت البلد، وهو ما يعادل تقريبًا كيلو ونصف من الأرز. يجب أن يكون الإطعام بالطعام نفسه وليس بدفع ثمنه، حيث يرى جمهور العلماء أن القيمة لا تجزئ في الكفارة. يجب أن يكون الطعام كافيًا لوجبة واحدة أو يوم واحد لكل مسكين، ولا يشترط أن يكون من نوع واحد فقط، بل يمكن أن يكون من البر أو التمر أو غيرهما. أما تقديم ثمن الطعام نقدًا فلا يجوز، حيث أن الله ذكر الطعام في الآية، ولا يحصل التكفير بغيره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : فكرونمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا أريد أن أشكركم على هذا الموقع الرائع الذي أسعفني في عديد المرات في الرد على الشبهات، و في تخريج
- أمي، وأبي يتعاملان معي بعفوية، فمثلا: عندما أكون جالسا في غرفتي يدخلان دون طرق الباب، أو الاستئذان،
- الاغتسال بالمطر شفاء من السحر والمس و العين. الدليل على أن ماء المطر طارد للشياطين: قوله تعالى : ﴿وَ
- العربي: دادو كوليتي: الممثل الإيطالي متعدد المواهب
- تزوجت امراة وعندها ولد في السادسة من عمره، وأصبح عمره الآن 14 سنة. هل يصح أن يرى والدتي وإخوتي بدون