كفارة شرب الخمر في الشريعة الإسلامية لا توجد كفارة مالية محددة لشرب الخمر، حيث يُعتبر هذا الفعل معصية كبيرة من الكبائر. إذا وصل الأمر إلى الحاكم المسلم، فإن شارب الخمر يعاقب تعزيراً ويجلد ثمانين جلدة كحد وليس كفارة. الحكمة من عدم وجود كفارة لشرب الخمر هي أن الله -تعالى- لم يشرع كفارة للأمور المحرمة بحد ذاتها، مثل الظلم والفواحش. التوبة من شرب الخمر تتطلب الندم على الفعل والعزم على عدم الرجوع إليه، مع الإخلاص لله -تعالى- والإقلاع عن المعصية. يجب على التائب رد الحق إلى صاحبه إذا كانت المعصية تتعلق بحقوق الآدميين، وأن تكون التوبة في وقت القبول قبل طلوع الشمس من مغربها أو حضور الأجل.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Unchained Melody
- أنا متزوج منذ 20 سنة وليس لدي أطفال لأن زوجتي الأولى عقيم، وتزوجت من امرأة أخرى كانت مطلقة وكان لها
- أعرف أن أقل مدة الطهر 15يومًا، و13 يومًا عند الحنابلة؛ فلذلك احترت عندما قرأت عندكم أقوال العلماء في
- حكم عدم تخليل الشعر جيدًا عند غسل الجنابة؛ لأنه يؤدي إلى زيادة تساقط الشعر.
- أريد معرفة مدى صحة الحديث التالي والكتب التي ورد بها «من قال لاإله الا اللهومدها غفر له أربعة آلاف ذ