عند وفاة الواقف الذي لم يحدد كمية الطعام في وقفه لإخراج تحية وطعمة، يؤول الأمر إلى الناظر لتقدير الكمية بناءً على العرف السائد في ذلك الوقت. غالبًا ما تشير “الطعمة” إلى طعام شهر رمضان مثل تفطير وعشاء الصائمين، ويُقدّر مقدارها بما يكفي لثلاثة أو خمسة من المساكين المحتاجين.
يُحذر النص من أن هذا التقدير يعتمد على العرف السائد في ذلك الوقت، مُشيرًا إلى ضرورة الرجوع للعادات والتقاليد المحلية لتحديد الكمية المناسبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- ما صحة الحديث: «الحرة لا تخدم في بيت زوجها»2- هل الشرع يلزم المرأة بالقيام بالأعمال المنزلية بحيث
- ما حكم مال المدائح في الأعراس؟ يعني يسترزق من مدح النبي صلّى الله عليه وسلّم في المناسبات؟ أرجو حججا
- هل قول أفضل الذكر يرجى منه الفضل كله؟
- هل يجوز أن أقول لزوجي أثناء الجماع أسماء نساء نعرفهم وأنني سآتي بهن إليه، مع العلم أنه هو الذي يطلب
- تطبيق FamilyAlbum