في غزوة أحد، التي تعد ثاني أكبر مواجهة بين المسلمين والكفار، بلغ عدد القوات الإسلامية حوالي ألف مقاتل وفقاً للنص. ومع ذلك، فقد تقلص هذا العدد بشكل ملحوظ بسبب الانسحاب المفاجئ لنحو ثلاثمئة منافق قبل بداية القتال. لذلك، ظلَّ في صفوف المسلمين نحو سبعمئة مقاتل فقط عندما واجهوا جيش قريش المؤلف من ثلاثة آلاف مقاتل تقريبًا. هذه التشكيلات الثلاث الرئيسية للجيش الإسلامي كانت تحت رايات مختلفة: راية المهاجرين حملها مصعب بن عمير، بينما رفع أسيد بن حضير راية الأوس والحباب بن المنذر راية الخزرج. رغم التفوق العددي الكبير لقوات الكفار، إلا أن الإيمان الراسخ والتخطيط الاستراتيجي الذي اتبعه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لعب دوراً حيوياً في سير المعركة حتى وإن أدت النتيجة النهائية إلى خسارة مؤلمة للمسلمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نبطةوي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زوجي لا ينقصه شيء مني له طفلان وضعه المادي متوسط أغرته امرأة مطلقة و
- ما هو حكم التقاعد المبكر من العمل؟ أو عمل مشروع لا يحتاج الى عمل متواصل كالعقار مثلاً ؟ وذلك للتفرغ
- نحن متزوجون منذ 22 سنة، في يوم من شهر جويلية وبادني، زوجتي تكلمت أمامي مع رجل، وهو رئيس جمعية خيرية
- عقدت على امرأة دون حضور شهود, وبعد يوم أشهدت شخصًا على الإيجاب والقبول, وبعد يومين أشهدنا شخصًا آخر