في غزوة حنين، التي وقعت في شوال من السنة الثامنة للهجرة، اجتمعت قبيلة هوازن وثقيف، فرع منها، ضد المسلمين. وفقًا للنص، بلغ عدد المشركين الذين شاركوا في هذه الغزوة عشرين ألف مقاتل، بالإضافة إلى الأموال والنساء والأبناء. هذه القوة الكبيرة كانت تحت قيادة مالك بن عوف النصري. هذا العدد الكبير من المشركين يوضح مدى التحدي الذي واجهه المسلمون في هذه الغزوة، والتي كانت بمثابة اختبار لقوة الإيمان والوحدة بين المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عقدت قراني وقد كنت أترك الصلاة تهاونا وتكاسلا والآن تبت إلى الله وأصبحت أحافظ عليها، فهل الع
- ما حكم نزع الحجاب لأسباب قهرية كضرورة العمل الذي يشترط فيه نزعه، علما بأننا في بلد يمنع فيه الحجاب أ
- ما حكم من قال نكتة، وهي: رجلان، قال الأول له: صل على الرسول صلى الله عليه، وآله وسلم، فقال: لست مسلم
- ما رأيكم فيما يلي؟ وهل له أساس في الدين؟. عدم استحباب إطفاء جميع مصابيح المنزل عند الجلوس بها، أوعند
- أنا فتاة عمري 18 سنة، ومشكلتي الأولى مع أبي، حيث إن تصرفاته قاسية معنا، ولا يحب الضحك أو المزاح، وعم