يختلف عدد ركعات قيام الليل حسب المذهب والرجل، إذ توجد أدنى حد يتفق عليه الفقه وهو “الركعتان الخفيفتان” اللتان يُؤديها المسلم عند القيام في منتصف الليل. يرى بعض الفقهاء أن هذا الحد هو الأقل للقيام ويشير إلى أفضلية قيام أكثر، حيث توجد آراء حول عدد ركعات أفضل لقيام الليل، مثل إحدى عشرة ركعة أو ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من “قيام ثلث الليل ونوم سدس” وأيضا “الوتر” وهو عدد ركعات لا يحددها الشارع.
يُعد قيام الليل سببًا لدخول الجنة ويزيد أجراً للمسلم ويجعله أكثر تقواً، كما أنّه مطهر للجسد وتطهير الروح من السيئات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تفاءلوا بالخير تجدوه، هل هذا حديث شريف؟
- أنام أنا وأختي الصغيرة في غرفة واسعة، كل واحدة في طرف من الغرفة، وكثيرًا ما تنجس الأرض من جهتها بسبب
- أنا عراقي مغترب بالسويد بسبب ظروف بلدي تزوجت حديثا ورزقت بولد ولم أشاهده لحد الآن , بعد خروجي من الب
- دائرة مونتديدييه
- أريد أن أعرف هل يجوز الذكر الجماعي، وإذا صح الذكر الجماعي فهل يجوز الذكر على الطريقة الآتية: إغماض ا