يتألف القرآن الكريم من 114 سورة، وهو عدد متفق عليه بين أهل العلم. وقد أشار الزركشي إلى هذا الاتفاق، مؤكدًا أن هذا العدد يشمل جميع السور من الفاتحة إلى الناس. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول بعض السور، حيث ذكر مجاهد أن البعض قد يعدّ سور القرآن 113 سورة، وذلك بجعل سورتي الأنفال والتوبة سورة واحدة بسبب عدم افتتاح سورة التوبة بالبسملة. إلا أن الزركشي رفض هذا القول، مشيرًا إلى أن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قد سمّى كل واحدة منهما باسم خاص بها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أعرف حكم الدين في هذا الموضوع . نحن نستأجر شقة (إيجار قديم) ولكننا لا نعيش بها الآن ونسكن في
- أعاني من وسواس قهري، وقد قرأت في موقعكم أن الطهارة لا تزول إلا بيقين، فكيف يكون اليقين؟ وقرأت كثيرا
- ما حكم الشرع في زوج يسمح لأخيه بأن يقول كلامًا عن زوجته ووالديها المتوفين، ويسمح لأمه بشتم زوجته، دو
- بينما كنت في الصلاة وأنا أقرأ التحيات راودني الشك أني لم أجلس بين السجدتين، فتوقفت عن التحيات وقررت
- إذا دخل على مال الإنسان الحرام وكان يتصدق كثيراً فهل تطهر الصدقة المال الحرام سواء نوى أم لم ينو؟ وج