في غزوة أحد، التي تعد واحدة من أهم المعارك في التاريخ الإسلامي، تعرض المسلمون لهزيمة غير متوقعة رغم تفوقهم العددي. وفقًا للنصوص التاريخية الموثوقة مثل صحيح البخاري ومسلم، فقد بلغ عدد الشهداء المسلمين حوالي سبعين شهيدًا. ومن بين هؤلاء الشهود العظام حمزة بن عبد المطلب عَم النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان يُلقب بأسد الله وأسد رسوله. هذه الهزيمة كانت درسًا قاسيًا للمسلمين ولكنها عززت إيمانهم وتماسك جبهتهم أكثر فأكثر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة، إلا أن الغزوة تركت بصماتها واضحة في تاريخ الجهاد والتصميم الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش أنا وعائلتي في أوروبا، وكنت أعمل بمفردي. وهنا يوجد نظام تكافل اجتماعي؛ بحيث إذا كان دخل العائلة
- كان لديّ مبلغ -ثلاثون ألف ريال- من بيع سيارة، ولا شك أن عليه زكاة، وخلال الحول صرفت عشرة آلاف ريال،
- معلوم أن الله خيرنا بين طريقين: إما طريق النار، فلا يرتضيه عاقل. وإما طريق الجنة؛ فقد حفت بالمكاره،
- ماذا أصنع للتخلص من الذكريات القديمة
- أريد الحصول على مزيد من الإيضاحات حول الفتوى رقم: 165249، لأنها شكلت لي بعض الالتباس خاصة بعد قراءتي