يرث الزوج من زوجته نصيباً محدداً في القرآن الكريم، حيث يختلف هذا النصيب بناءً على وجود أو عدم وجود فرع وارث للزوجة. إذا توفيت الزوجة ولم يكن لها فرع وارث، يرث الزوج نصف ما تركت. أما إذا كان لها فرع وارث، سواء كانوا أبناءً ذكوراً أو إناثاً، أو حتى أولاد الأبناء وإن نزلوا، فإن نصيب الزوج يكون ربع التركة. هذه الأحكام مستمدة من آيات القرآن الكريم التي تحدد نصيب الزوج بوضوح. على سبيل المثال، إذا توفيت امرأة عن زوج وأب وأم، يرث الزوج النصف، بينما إذا توفيت عن زوج وابن، يرث الزوج الربع. هذه الأحكام تهدف إلى تنظيم مسألة الإرث بشكل عادل، مع مراعاة احتياجات الرجل المالية التي تفوق احتياجات المرأة، حيث أن الرجل ملزم بالإنفاق على أسرته.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يحاسبنا الله على كل شيء نعمله حتى لو أنه ليس حراما ... وهل نحاسب على فعل المكروهات وما هي الأشياء
- ما حكم الجلوس مع الأجنبيات أثناء الطعام في وجود الأهل -كالعمّة، والجدّة، والأب-، ولكن الأجنبيات -بنا
- هل يمكن أن تعلق صور الميت في قبره، ولماذا؟
- أشعر بالملل من الطاعة وأؤديها جسدًا بلا روح، فماذا أفعل؟ أرجو تدعيم الإجابة بآيات قرآنية وأحاديث صحي
- فقد قرأت عن فضل الاستغفار وفوائده وفضل الصلاة على النبي وفوائدها إلا إنى أقع الآن فى حيرة فى أيهما أ