يمكن للمرأة اكتشاف احتمالية حدوث حمل في المنزل باستخدام عدة طرق بسيطة وغير مكلفة. أولى هذه الطرق هي مراقبة تغيرات الدورة الشهرية، حيث قد يشير تأخر الدورة الشهرية إلى وجود حمل، لكن يجب الانتباه إلى أن هناك عوامل أخرى مثل التوتر والتغيرات الهرمونية الطبيعية يمكن أن تؤثر أيضًا. بالإضافة إلى ذلك، تعد زيادة الغثيان الصباحي واحتمال التعرض للغثيان إحدى العلامات الشائعة للحمل، لكنها ليست خاصة به فقط. كذلك، قد تلاحظ بعض النساء زيادة حساسيتهن تجاه الروائح القوية بعد الحمل.
ومن بين المؤشرات المحتملة الأخرى، ازدياد حساسية وألم الثديين الذي يحدث عادةً عقب الإخصاب مباشرةً نتيجة للتغيرات الكبيرة في مستويات هرموني البروجسترون والاستروجين. وعلى الرغم من عدم دقتها بنسبة ١٠٠٪، فإن اختبارات الدم والبول المنزليّة تعتبر خياراً جيداً للبدء بهذه العملية. ومن الجدير بالذكر أنه يمكن أيضاً استخدام رصد درجات الحرارة الأساسية اليومية كمؤشر آخر على الحمل، إذ ترتفع درجة الحرارة قليلاً لمدة أسبوع تقريبًا بعد عملية الإباضة مما يدل على فترة “الصفقة”، وهي علامة محتملة للحمل.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيعلى الرغم من إمكانية تقديم هذه الطرق أدلة مب
- أريد أن أعرف هل هذه الأحاديث صحيحة أم لا وجزاكم الله كل خير هل تزوجت يا فلان قال لا والله يا رسول ال
- أنا صاحب الفتوى 2271734 سؤالي بناء على ما نقلتم ينبغي لي أن أكفر كفارة فقط عن جميع ما مضى ثم أتوب ول
- كنت قد أرسلت لكم سؤالا حول مدى مشروعية المشاركة في صندوق استمثاري إسلامي يطرحه بنك أبوظبي الوطني في
- أنا وخمسة شباب مشتركون في جمعية شهرية لمدة ستة أشهرـ بمعنى: أن كل شاب يدفع شهرياً خمسة آلاف ـ وكل شه
- هل من الواجب قص شعر الإبط والعانة عند نموه حتى ولو لم يحتلم الإنسان؟