في ليلة القدر، يُستحب للمسلم أن يحرص على قيام الليل بالصلاة، حيث يُفضل أن يصلي ما تيسّر له من الركعات، دون الحاجة إلى الاستمرار من بعد صلاة العشاء إلى الفجر. يمكن للمسلم أن يكتفي بما أمكنه من الركعات، وإن صلّى التراويح في المسجد مع الإمام كُتب له أجر قيام ليلة كاملة. أما الدعاء في هذه الليلة المباركة، فقد بيّن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أن من أعظم الأدعية وأفضلها هو الدعاء بقول: (اللهم إنّك عفوٌ كريمٌ تحبّ العفو فاعفُ عني). هذا الدعاء يُعدّ من خير ما يُمكن للمسلم أن يدعو به الله في ليلة القدر، ويُستحبّ له أن يكرّره. ومع ذلك، يُشرع للمسلم الدعاء بغيره من الأدعية، بل يستحبّ له تنويع أدعيته بما فيها الأدعية المأثورة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وأن يحرص على الدعاء بخيري الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات جيولوجيا النفطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أخذ فوائد البنك وإخراجها لعلاج الأبوين، أو إدخالها في بناء مسجد يطلب التبرعات؟ وجزاكم الله خ
- All You Need Is Love
- عدة مرات أطرح نفس السؤال ولا رد. والسؤال هو: حكم استمرارية صرف الدواء المجاني للمسافر.علما بأن الحكو
- ما هي علامات المنجم؟ وهل علم الفراسة يعتبر تنجيما، والحدس والتنبأ عن أمور بالمستقبل يعتبر تنجيما لأن
- إني والحمد لله في عيش رغيد ولي من العمر 37 سنة، لكن من بعد ما ذقت الأمرين من مرضي لأكثر من 26 سنة حت