تكبيرة الإحرام هي الخطوة الأولى والأكثر أهمية في أداء الصلاة، حيث ينوي المسلم بأداء صلاته ويرفع يديه نحو منكبيه وهو يستقبل القبلة، ليعلن بذلك استسلامه وخضوعه لله عز وجل. تتميز تكبيرة الإحرام بكلمات محددة وهي “الله أكبر”، والتي نقلتها الأحاديث النبوية بالتواتر دون تغيير. هناك اختلاف بين العلماء حول توقيت رفع اليدين بالنسبة للتكبير، لكن جمهور الفقهاء يرون أنها تحدثان معًا في الوقت ذاته. رغم كون رفع اليدين سنة مؤكدة وليست واجبة، إلا أنه شرط أساسي لصحة تكبيرة الإحرام. بالإضافة إلى الاعتماد على اللفظ العربي الأصلي للدعاء، يجب تجنب اللحن أو التغيير فيه أثناء التلفظ به. حكم تكبيرة الإحرام هو الفرض الواجب بالإجماع بين أئمة الفقه، فهي الركن الأول من أركان الصلاة الذي لا يمكن أن تقوم الصلاة بدونها مهما كانت الظروف. والحكمة منها هي التأكيد على خضوع المرء أمام الله والاستعداد النفسي والعاطفي لأداء الشعائر الدينية بكل خشوع واحترام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- أبي يقول لأمي كثيرا: لا أريدك، وأحيانا يقول: والله لا أريدك، أو متأكد مئة بالمئة أني لا أريدك. وعندم
- ما هي كيفية الجمع بين: لا تأكل الأرض أجساد الأنبياء ـ وحديث عجوز بني إسرائيل؟.
- ما حكم قول: اللهم صلْ على محمد بالسكون في التشهد في الصلاة وبدون كسرة مخففة ؟ أنا أعاني من الوسواس،
- أيصح أن يستغفر الإنسان عن شيء لم يفعله بعد؟ ولا أعني معصية، ولا أقصد طاعة يريد جبرها بالاستغفار، ولك
- أسئلة في المواريث:1- توفي عن جد و أخت شقيقة و أخت لأب.2- توفيت عن زوج و أم أم و أم أب .3- توفي عن جد