تتناول الفقرة كيفية توزيع ذبيحة الصدقة وفقًا للنص المقدم. يُعتبر الذبح بنية الصدقة أمرًا مستحبًا، حيث يثاب الإنسان على هذه الأعمال الحسنة لما فيها من خير عظيم. يمكن للمسلم أن يتصدق بلحم الذبيحة كما يشاء، طالما أنه لم ينذر بتوزيعها كاملة على الفقراء. يمكنه الأكل منها، وإعطاء الأقارب، وتوزيعها على الفقراء والمساكين، أو التصدق بها كاملة على الفقراء والمساكين. هذا يعود إلى حرية المسلم في توزيعها.
يُذكر أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن “إنما الأعمال بالنيات”، مما يعني أن لكل شخص ما نوى. كما يُشير النص إلى حديث أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- حول ذبح شاة، حيث بقيت كلها إلا كتفها، لأنهم تصدقوا بها كلها عدا الكتف. هذا يدل على أن التصدق بالذبيحة كاملةً يُكافأ عليها في الآخرة.
إقرأ أيضا:الهجرة العربية للمغرب وتأثيرها الجينيعلى الرغم من عدم وجود نص صريح في الشرع يخصص الذبح بنية الصدقة، إلا أنها تعتبر من الأمور الجائزة التي يثاب عليها المسلم. الصدقة تشمل التصدق بالطعام والثياب والنقود وغيرها، والتنوع في الصدقات يُثاب عليه فاعله. يُشدد النص على أهمية التصدق عندما يكون الإنسان صحيحًا وشحيحًا، خوفًا من الفقر ورغبةً في الغنى، حيث يكون التصدق أعظم أجراً من التصدق عند اقتراب الأجل.
- تقولون إن نزع أي شعر من الحاجب حرام. كيف يمكنني أن أؤمن بأن الاجتهاد في هذه المسألة صحيح وكل ما حولي
- لي بنتان اشتريت لهما جهازهما ثم تزوجتا وأنجبتا، ثم بعد ذلك وكمساعدة على زواج ولدي الوحيد ـ أصغر منهم
- أنا شاب أبلغ من العمر 24 سنة. أعاني منذ مدة طويلة من المذي، أو الودي وينزل باستمرار، وملابسي الداخلي
- كيف للمرأة المتزوجة أن تبر والديها مع العلم أن زوجها لا يمانع في تقديم المساعدات لهم في أي ناحية ما
- زوجي يجامعني أيام الحيض وأعلمه أنني لم أطهر بعد فيقول أنا أتحمل إثمك، وأنا لا رغبة لي وأنا حافظة للق