تناقش هذه المقالة مفهوم “كيف تكون الفتاة مسلمة صالحة”، مستندة إلى نصوص قرآنية وآثار نبوية. تؤكد على دور الأسرة، خاصة الأم والأب، في تربية بناتهن وتعليمهن قيم الإسلام. يشدد النص على أهمية التربية الدينية المبكرة، حيث يُعتبر تعليم الفتيات عبادة وصيانة للنفس من الوقوع في الخطايا والمعاصي. ويحدد عدة جوانب أساسية لتحقيق صلاح الفتاة المسلمة، بما فيها ستر الذات وعدم التبرج أمام الغرباء، الامتناع عن الاختلاط المحرم، أداء فريضة الحج وفق الضوابط الشرعية، بالإضافة إلى نماذج تاريخية للسلف الصالح الذين اتبعوا هدي الإسلام في حياتهم اليومية. هذا النهج التعليمي يساعد الفتيات على اكتساب شخصية مستقيمة ومتوازنة دينياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:البُزْبوز (صنبور المياه)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: كنت قد أخذت ثمانية ذاكرات للحاسوب من شركة كنت أشتغل بها وبعت اثنتين بثمن 60 درهما للواحدة أما
- أنا أبلغ من العمر الأربعين متزوج ولي ثلاثة أبناء وخريج كلية الألسن- القسم الألماني ومنذ أن تخرجت وأن
- ماحكم الأفلام الأكشن .. التي فيها ضرب وكاراتيه وإلخ .. علما أنه لا يوجد فيها تقبيل أو ما شابه ذلك ..
- إن الرسول أعطي جوامع الكلم، ما المقصود بجوامع الكلم؟
- أنا كثير الشك، صليت الصبح وصليته مرة أخرى، وفي هذه المرة صلى خلفي شخص. فما الحكم؟.