يتناول النص كيفية التثقف الديني للمسلم، مؤكدًا على أهمية طلب العلم الشرعي كواجب ديني يشمل الرجال والنساء على حد سواء. يوضح النص أن هناك قدرًا من العلم لا بد من تحصيله لضمان صلاح الدين، ويشمل ذلك معرفة الفروض الدينية وكيفية أدائها، بالإضافة إلى ما نهى الله عنه. كما يشير إلى أن تعلم المزيد من العلوم الدينية يكون مستحبًا، ويمكن للمسلم الاستفادة من أهل العلم في الأمور التي يشك فيها. يسلط النص الضوء على عدة طرق للتثقف الديني، منها حضور مجالس العلم التي تقام في المساجد والمعاهد، والتي تعتبر من أفضل مصادر العلم الديني. كما يوصي بقراءة الكتب الدينية التي تفسر القرآن والسنة النبوية، مثل كتب الفقه والعقيدة، ويذكر بعض الكتب المناسبة للمبتدئين. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بقراءة المقالات الموثوقة على الإنترنت، مع التأكيد على ضرورة التحقق من موثوقية المصادر.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- هناك شخص في بلدنا قد وضع قاعدة جديدة والتي لم نسمعها عن المشايخ الفضلاء في الدول الإسلامية، ألا وهي
- هل يجوز التخريط في رمضان؟
- God zij met ons Suriname
- عندي سؤال لو سمحت حول الإمامة في الصلاة, من الأحق بالإمامة، أخ من آسيا أي أعجمي فبعض الحروف لا يخرجه
- أعلم أن من أحب قوما حشر معهم، ولكن توجد لي زميلة في الدراسة مسيحية وهي شخصية جيدة جدا، وليست متشددة