إصلاح العلاقة مع الله يبدأ بتوجيه جميع حركات وسكنات المرء لله سبحانه، مستحضراً معيته طوال الوقت. من أهم الخطوات العملية لتحقيق ذلك هو التفكّر في خلق الله وإعمال العقل في عظمته وقدرته، مما يساعد على تجديد الإيمان في القلب. الدعاء هو وسيلة فعالة للتوجه إلى الله بطلب الثبات والمعونة، كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم. قيام الليل هو عبادة جليلة ترفع همّة المؤمن وتزيح الغفلة عن قلبه، وقد ذكر الله فضلها في القرآن الكريم. قراءة القرآن هي دواء لأمراض القلوب وأسقامها، بما في ذلك الفتور. المواظبة على الأذكار والتسبيح هي دليل على صحوة القلب وصحة الإيمان، وتحصّن المسلم من الشيطان ووساوسه. هذه الأعمال مجتمعة تساعد على تقوية العلاقة مع الله وتحقيق الطمأنينة والسكينة في النفس.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوج أختي أعطاني أمانة، وهو يعيش بعيدا عنها، ولكنه لم يطلقها. ومنزلهم سيسقط سقفه، ويحتاج لمال لإصلاحه
- أنا شاب أبلغ من العمر 29 عاماً، والدتي تزوجتْ من زوج آخر وعمرهما 60 عاماً، مع العلم أنها تزوجت زواجً
- ماهي حقوق الزوج على زوجته بعد مماته؟
- فاليس (دائرة انتخابية)
- ما معنى الكلمات التالية: يستعتبوا في قوله تعالى: (وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين)؟كلمة التقوى في قو