تُؤدى سجدة الشكر باعتبارها عبادة عظيمة تُعبّر عن امتنان المؤمن لنعم الله عليه وتضرّعه إليه، وتشترط صحّتها عدة أمور: أن يكون الشخص عاقلاً وطرى بدنه وثوبه ومكان سجوده مستقبل القبلة.
وُجد اختلافٌ بين أهل العلم حول وجود دعاء خاص لسجدة الشكر، غير أنّ النص يقدّم دعائين بالإمكان الاستعانة بهم، هما: “سبحان ربِّيِّ الأعظم اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت” ، ويليه سجد وجهي للذي خلقه وأسجد وجهي وصوره وشق سمعه وبصره ثم يدعو بما يريد من خير الدنيا والآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم من قبل امرأة أجنبية عنه، فهل طبيعة ونية القبلة تحدد الحكم الشرعي، وهل عليه الزواج من تلك ا
- أنا وأهلي نعاني من تعسر الأمور في الزواج, أو العمل, أو السفر, فأحوالنا متعسرة دائمًا, ومنذ ثلاث سنوا
- أباح مذهب الحنيفية الزواج دون ولي للمرة مع أن الحديث واضح: أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها، فنكاحها ب
- ما حكم إرسال منشور فيه: «حافظوا على قول: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين»؟ وهل يقال هذا ال
- أملك محلًّا، وكنت محتاجًا، فاقترضت مبلغًا من المال من أحد الأصدقاء، ولكنه طلب أن أرد له المبلغ بزياد