تقدم النص مجموعة من الخطوات العملية للتخلي عن الفجور في الكلام وتحويله إلى تقوى وطاعة. أولى هذه الخطوات هي تحقيق التوبة؛ حيث يعتبر اعتراف المرء بخطيئته وإظهار ندمه عليها بداية تغيير المسار نحو حياة أفضل. ثانياً، تشدد النص على أهمية الصدقية في كلامنا، إذ يؤكد أن التصديق الدائم للحق يقود إلى الخير ويمنع الانزلاق نحو الفجور.
ثالثاً، ينصح النص بملء الوقت بذكر الله وتلاوة القرآن الكريم لتعزيز الروحانية ومنع الأفكار المائلة. رابعاً، اختيار رفقاء صالحين لدعم النمو الروحي يعد عاملاً حاسماً، بينما يجب تجنب صحبة السوء التي قد تدفع للإثم. خامساً، التعلم من قصص الآخرين والصالحين يساعد في فهم تأثير الخيارات الحياتية المختلفة لاتخاذ القرارات المناسبة. وأخيراً، يتطلب الأمر البعد عن المثيرات التي تثير الشهوات كالرسوم الجنسية في الأفلام الغربية والتي يمكن أن تؤثر سلبياً على العقل وفتح الباب للشيطان. باتباع هذه الخطوات، يمكن للمرأة المسلمة تطوير نفسها والتزام طريق التقوى والسلوك الطاهر حسب تعاليم الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عَقِيصَة- نذرت أن أشتري سجادا لمسجد معين بمبلغ معين ولكني وجدت أن هذا المسجد به سجاد كاف فهل يجوز لي أن أشتري
- حصل معي التواء شديد في القدم اليمنى فوضع الطبيب عليها جبيرة ولا أستطيع المشي إلا على عكازين وقدم واح
- شخص مصاب بالوسواس، وسب الصحابة والمشايخ متعمدًا، وهو لا يصلي، ويريد أن يتوب من هذا الفعل، فهل عليه أ
- أخت تدرس القرآن في جمعية قرآنية ارتدت مؤخرا النقاب، ولكن أمها رفضت ذلك تماما وخيرتها بين الجلوس في ا
- صليت العشاء، وفي الركعة الأخيرة أثناء سجودي السجدة الثانية، شككت أني لم أركع، فسجدت، ولم أقل: سبحان