تقدم النص مجموعة من الخطوات العملية للتخلص من عادة الغيبة والنميمة، وهي آفات خطيرة تهدد العلاقات الأخوية والروابط الإسلامية. أولاً، يجب اللجوء إلى الله بالدعاء، طلبًا للمساعدة في ترك هذه العادات السيئة. ثانيًا، ينبغي الانشغال بنفسك وتذكر عيوبها، مما يقلل من الاهتمام بعيوب الآخرين. ثالثًا، الانشغال بما يفيد، مثل الذكر والتلاوة، لتطهير القلب واللسان. رابعًا، تجنب مجالس الغيبة ومجاملة أصحابها. خامسًا، إدراك خطورة الغيبة والنميمة، وتذكر الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحذر منها. سادسًا، تدريب اللسان على ذكر الله والاستغفار والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم. سابعًا، معالجة الأسباب التي تدفع إلى الغيبة والنميمة، مثل الحسد والكبر والتملق. ثامنًا، إدراك قيمة الأعراض العظيمة وضرورة صيانتها. تاسعًا، طلب السلامة بكف اللسان عن الحديث على الناس بالأذى. أخيرًا، بالنسبة للنميمة، يجب استشعار خطرها، وتذكر الآيات والأحاديث التي تحذر منها، ونشر المحبة بين المسلمين، وإدراك فوائد مسك اللسان. هذه الخطوات العملية تساعد على التخلص من عادة الغيبة والنميمة وتحسين العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْ- لي جيران: ولد، وبنت؛ الولد عاجز، والبنت تأخذ إجازة من العمل لرعاية أخيها. هل إذا ساعدتها بالقليل من
- أنا سيدة تزوجت منذ أقل من عام، تزوجت برجل على دين وخلق وهو متزوج بامرأة أخرى, بعد زواجنا وبفترة قليل
- قمت بدعوة شخص لتناول الغداء؛ فأقسم بالله ألّا أكلف نفسي بهذه الدعوة بأن أبالغ في تجهيز الضيافة، وأنه
- جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع، الذي استفدت منه كثيرا في أمور ديني. سؤالي جزاكم الله خيرا: أجد
- لدي قريب عسكري متقاعد عمره 55 سنة، ومتزوج ولديه بنت، وراتبه الشهري 280 دينارا أردنيا، ويدفع أجرة الب