يبدأ خروج الروح من الجسد عند الإنسان بعلامات واضحة، منها سكرات الموت التي تعبر عن أهواله. تبدأ الروح في الخروج من أطراف الجسم، مثل اليدين والرجلين، مما يؤدي إلى فقدان الحركة في هذه الأعضاء. ثم تتجه الروح نحو الحلقوم والتّراقي، وهي المرحلة التي يصل فيها الإنسان إلى حالة الغرغرة حيث لا تنفع التوبة. بعد ذلك، تغادر الروح الجسد نهائيًا، مما يؤدي إلى شخوص البصر، وهو ما يمكن ملاحظته عند الموتى. هذه العملية تشير إلى أن الروح تفارق الجسد تدريجيًا، بدءًا من الأطراف وصولاً إلى الحلقوم، قبل أن تبدأ مرحلة جديدة من حياتها في عالم البرزخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ألبس جلبابا طويلا تحت الركبة، ولكن في أيام الشتاء ألبس فوق الجلباب جاكيتا. فهل يعتبر هذا، تشبها بالر
- تزوجت قبل قرابة الشهر، وقرر زوجي الطلاق لأسباب تتعلق به، ولا أعرف مدى صحة دوافعه وأسبابه لذلك؟ ولست
- ما حكم أن يصلي الشخص فردا مع وجود جماعة في المسجد. و حكم أن يدخل في الصلاة ثم تقوم جماعة فلا ينضم إل
- أعمل شرطيًّا، وأدرس دراسة مسائية؛ لكي أتخرّج وأصبح ضابطًا -فهذه أمنيتي-، لكن من شروط القبول في كلية
- وقف الإمام ومأموم واحد على يمينه، والمكان ضيق، جاء مأموم آخر ووقف على يسار الإمام، أصبح الآن الإمام