في النص، يُشير إلى أن الفرج هو أمر غيبي لا يعلمه إلا الله، ولكن هناك علامات ومؤشرات يمكن أن تدل على اقترابه. من هذه العلامات اشتداد الكرب والضيق حتى يصل الإنسان إلى مرحلة اليأس، حيث يُعتبر ذلك مقدمة لانفراج الهموم. كما أن انقطاع الأمل في الحيل البشرية والتوجه الكامل إلى الله بالدعاء والتوكل عليه يُعد من علامات اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون بعض التغيرات في الظروف المحيطة بالإنسان أو الرؤيا الصالحة التي تبشر بزوال الهموم من المؤشرات التي تدل على اقتراب الفرج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي الأحكام العامة لكل مستخدم في عمله ؟
- حلفت يمين الطلاق: أني مكلمش المدام.
- أخرج الإمام أحمد بسند على شرط الشيخين عن أبي هريرة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: إذا نود
- أقرضت أخي مبلغ 16000 ريال سعودي تقريبا وحال عليه الحول مرتين أي لعامين ولم يرجعه وحدث أن احتاجت والد
- كما نعلم بأن الكلاب نجسة، ولا يجوز تربيتها الا لأغراض الصيد او الحراسة (كما اخبرنا رسولنا الكريم سيد