صلاة المسافر في الإسلام تُعرف بأنها صلاة تقصير، حيث يُسمح للمسافر بتقصير الصلوات الرباعية (الظهر، العصر، والعشاء) إلى ركعتين فقط. هذا التخفيف يُعتبر رحمة من الله للمسافرين الذين قد يواجهون صعوبات في أداء الصلوات كاملة بسبب السفر. بالإضافة إلى ذلك، يُسمح للمسافر بجمع الصلوات، أي أداء صلاتي الظهر والعصر معاً في وقت واحد، وكذلك المغرب والعشاء. هذه الرخصة تُسهل على المسافرين تنظيم أوقاتهم وتخفيف العبء عنهم أثناء السفر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Dawson Knox
- كانت عندي ظنون في أنني علقت طلاق امرأتي على أن لا أنتفع من شخص ما بشيء، وبالأمس أحضرت عاملا ليصلح لي
- اتفقت أنا وخطيبتي على صلاة القيام كل اثنين وخميس، ونظراً لمتاعب الحياة ومشاغلها تكون نفسي غير مقبلة
- ما حكم زوجة تتفق مع زوجها علي كشف الماضي، وتقسم أنها كانت صريحة بعد ذلك يتبين أنها أخفت الكثير وكذبت
- كيف يمكن حساب وقت صلاة العصر بالساعات والدقيقة؟ وهل أذان العصر في الحرم في مكة يوافق وقت العصر حقيقة