في مواجهة وساوس الرياء، يُنصح بعدم السماح للأفكار السلبية بتعطيل الأعمال الصالحة. يجب على الفرد تنقية نيتك وتوجيهها لوجه الله وحده، مستعيناً بالله في كل خطوة. علماء الدين يؤكدون على أهمية عدم الاستماع للشيطان الذي يحاول دفعك للتوقف، مشددين على أن النية الصافية هي المفتاح. من الضروري بذل الجهد لتكون الأعمال موجهة لله دون أي توقعات خارجية، مع الحذر من الوقوع في فخ الشكوك الزائدة التي قد تؤدي لفقدان الثقة بالنفس والعزيمة. يُنصح بالحفاظ على ذكر الله والاستعانة به دائماً، وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا هممت بمُناسابة فأحسبت أنها الرياء فارجع عنها”. إذا كانت الدوافع الداخلية مستمدة من الإيمان والإخلاص، فلا داعي للخوف من الرياء. مواصلة طريق البر والصلاح رغم الشبهات هو دليل إيماني قوي.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تعرضت لحادث سير، ونمت ليلة في المستشفى لعمل فحوصات وصور أشعة للاطمئنان ـ والحمد لله ـ كانت النتيجة إ
- Ram Sahaya Yadav
- هل يصح تسمية سورة الشرح بسورة الانشراح ؟ وهل لهذه السورة أثر خاص بها على ذبذبات الإنسان ؟ فلقد انتشر
- حزب الأحرار الأسترالي (فرع تسمانيا)
- أنا شاب متزوج منذ عام وثمانية أشهر، تأكدت قبل أيام، أن زوجتي لم تكن عذراء، وكنت قد شككت في هذا الأمر