توفي سيدنا يوسف عليه السلام بطلب منه لله تعالى، حيث دعا بأن يتوفاه وهو مسلم ويلحقه بالصالحين. ولم يرد تحديد دقيق للوقت والمكان في القرآن الكريم، ولكن الروايات التاريخية تشير إلى أنه عاش حتى بلغ عمره مئة وعشرين عامًا وتوفي بعد أبيه يعقوب بثلاثة وعشرين عامًا. تم دفنه أولًا في الجانب الغربي لنهر النيل بمصر، لكن بسبب خصوبة الأرض حول قبره، انتقل جثمانه عدة مرات حتى استقر أخيرًا في القدس. رغم عدم وجود تفاصيل دقيقة في الكتاب المقدس، إلا أن قصة حياة يوسف عليه السلام ومعرفته للنبوءة منذ طفولته جعلته شخصية بارزة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Justin Herbert
- نظراً لإصابتي بمرض السرطان أعالج بدواء كميائي، من بين أعراضه الجانبية إتلاف واقتلاع الأظافر، لمقاومة
- فضيلة الشيخ سؤالي هو أني أعاني من سلس في البول وأعاني من الغازات فأنا عندما أصلي دائما أعزك الله يخر
- وقف بالأمس زميل إماما للمصلين وكان الهاتف الجوال في جيبه مفتوحا رغم أنني في السابق كتبت لافتة على با
- إن بعض العلمانيين والمستشرقين المشككين في الإسلام (غضب الله عليهم ولعنهم) يقولون إن مناسك الحج يمكن