عذب الله قوم عاد بريح شديدة عاتية استمرت سبع ليالٍ وثمانية أيام، حيث كانت هذه الريح تدخل بيوتهم ومساكنهم دون أن يستطيعوا الاحتماء منها. وقد وصف الله تعالى هذه الريح بأنها “صرصر عاتية”، مما يعني أنها كانت ريحًا باردة وقوية جدًا. نتيجة لهذه الريح، أصبح قوم عاد جثثًا هامدين بلا حراك، وكأنهم أعجاز نخل خاوية. لم يكن هناك أي ناجٍ من هذا العذاب الشديد، حيث أهلكتهم الريح تمامًا ودمرت مساكنهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يمكن للأم أن تحصن أولادها وهم بعيدون عنها? وكيف يكون ذلك إن كانوا بعيدين في المنزل، أو خارجه؟.
- مجاهد من غزة أطلق صاروخا على ما يسمى: إسرائيل ـ وكان هذا الصاروخ معدا وموجها من قبل مجاهد آخر، فانطل
- حصل خلاف بيني وبين زوجتي فذهبت إلى المحكمة ومعي الشهود وقمت بتعبئة ورقة إثبات الطلاق ووضعت علامة صح
- فضيلة الشيخ، قرأت فتواكم بجواز الاقتراض عن طريق البنوك (مثل: الأسهم)، وقيل لي من بعض الأصحاب أن الأف
- أعمل فى بنك تجارى فى مركز الهاتف، ولنا نشاطات ومنتجات إسلامية بجانب المنتجات التجارية التي تتعامل با