كيف عذب الله قوم عاد

عذب الله قوم عاد بريح شديدة عاتية استمرت سبع ليالٍ وثمانية أيام، حيث كانت هذه الريح تدخل بيوتهم ومساكنهم دون أن يستطيعوا الاحتماء منها. وقد وصف الله تعالى هذه الريح بأنها “صرصر عاتية”، مما يعني أنها كانت ريحًا باردة وقوية جدًا. نتيجة لهذه الريح، أصبح قوم عاد جثثًا هامدين بلا حراك، وكأنهم أعجاز نخل خاوية. لم يكن هناك أي ناجٍ من هذا العذاب الشديد، حيث أهلكتهم الريح تمامًا ودمرت مساكنهم.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
عدد أيام عيد الفطر شرعاً
التالي
العمل الصالح في الإسلام

اترك تعليقاً