مات أبو لهب، وهو عبد العزَّى بن عبد المطلب، بعد غزوة بدر بأيام قليلة. كان موته نتيجة إصابته بمرض خبيث يُعرف بالعدسة، وهو مرض معدٍ يشبه الطاعون. بسبب هذا المرض، رفض ابنا أبي لهب تغسيل ودفن أبيهم خوفًا من العدوى، مما أدى إلى بقائه في حجرته حتى أنتن وفاحت رائحته. بعد ذلك، جاء رجل وعاب على أبنائه صنيعهم، ثم غسَّلوه من بعيد قذفًا بالماء وحملوه إلى أعلى مكة حيث ألقوه عند جدار وقذفوا عليه الحجارة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت ستتزوج قريبا من موظف يعمل في بنك ربوي، و حسب قوله إنه بحاجة للوظيفة و المال للزواج و مساعدة أ
- في صلاة الفجر وفي التحيات وعندما سلم الإمام وقتها لم أدرك هل أنا قرأت التشهد أم لا، وغلب على ظني أني
- أنا سيدة متزوجة، أعاني من الوسوس القهري، وقد مرضت بهذا الداء في فترة الخطوبة، وكان ذلك بسبب الأفعال
- لدينا شيخ اتخذ من الجمع عادة فأصلي معه الصلاة حاضرة، والصلاة المجموعة أصليها نافلة، ثم أصليها حاضرة
- هل تعتبر المعصية التي يرتكبها المسلم من الإيذاء لله ورسوله ؟