يؤكد النص على أن شكر الله على النعم هو وسيلة لحفظها وزيادتها، كما ورد في القرآن الكريم. يبدأ الشكر باللسان، حيث يحمد المسلم الله عند القيام بأي فعل، مثل الأكل والشرب، مما يجلب البركة والرضا. كما يُشرع سجود الشكر عند حصول نعمة أو دفع ضرر، وهو سجود بسيط لا يتطلب تكبيرة أو تسليم، ويمكن أداؤه في أي حال. من جوانب الشكر أيضًا عدم استخدام النعم في المعاصي، بل توظيفها في طاعة الله. يجب على المسلم أن يستشعر النعم ويقدرها، ويعرف أنه مقصر في شكرها، وأن الله أنعم عليه بها دون استحقاق. كما يجب أن يتجنب الاعتراض على نعم الله، وأن يستعملها في طاعته.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الغدد الصماء – الهرمونات والناقلات العصبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول بعضهم: لفلان خبيئة، يعني عمل صالح لا يعرفه أحد. فهل هناك عمل صالح لا يعرفه أحد، ويكون سهلا ميسو
- ابتليت بمرض مزمن في الأمعاء -داء كرون- منذ كان عمري: 15 عاماً -ولله الحمد- والآن عمري: 22، ولا يوجد
- سيف أحمد لاعب الكريكيت الدنماركي
- ما حكم كراء متجر لتباع فيه ملابس رجالية، فبعض السراويل التي تباع فيه تصف العورة، لكنها تمثل حوالي ال
- هل يعذر بالجهل من يجهل حكم الاستمناء حتى وإن لم يفعله؟.