تناولت نقاشات صاحب المنشور عبدالناصر البصري موضوعًا حيويًا يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة قمعية محتملة بيد الحكومات. واتفق جميع المشاركين في النقاش على الحاجة الملحة لتطبيق قوانين صارمة وشاملة لمنع مثل هذا الاستخدام غير الأخلاقي. ومع ذلك، أدركوا أيضًا أهمية التربية الثقافية والأخلاقية داخل مجتمع التكنولوجيا. يُشدد المتحدثون على دور التعليم العالي والبحث العلمي في تشجيع حماية حقوق الإنسان والخصوصية خلال عملية تطوير وتنفيذ تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما تم التأكيد على ضرورة توازن اللوائح القانونية مع القيم الأخلاقية لضمان قدرة الحكومات على الرقابة الصحيحة والموضوعية لاستخدام الذكاء الاصطناعي. علاوة على ذلك، يوصى بإجراء دورات إلزامية للأخلاقيات في مجال علوم الكمبيوتر والذكاء الاصطناعي طوال فترة الدراسة الأكاديمية الطويلة للشباب الواعدين في هذا المجال. بالإضافة إلى ذلك، يقترح البعض تثبيت فهم عميق لمبادئ حقوق الإنسان والخصوصية لدى موظفي القطاع الخاص الذين يعملون مباشرة مع تطوير وإدارة أدوات التعلم الآلي ذات البيانات الخاصة.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورةوفي نهاية المطاف
- Emiel Meeus
- في الحقيقة أنني لا أشعر بالسعادة في حياتي, كما أني أحس أني عالة على الآخرين ولا أنفع لشيء بتاتا, فهل
- سؤال من أختي تقول فيه إن إحدى جاراتها أعطتها ملابس كي تبيعها لأن الجارة محتاجه، لكن الجارة ماتت قبل
- Speed Force
- يقول الله تعالى في سورة الشعراء، في قصة رسول الله هود: «وتتخذون مصانع»، ونحن مأمورون أن نتخذ العبر م