يؤثر النظام الغذائي بشكل كبير على صحة الدماغ، حيث يلعب دورًا محوريًا في الحفاظ على وظائف المخ الأمثل ودعم القدرات الإدراكية. الأطعمة الغنية بالأوميغا 3، مثل الأسماك الزيتية والمحاريات، ضرورية لتكوين وحماية شبكات الاتصال داخل الدماغ. الخضر الورقية الداكنة، التي تحتوي على فيتامينات ومضادات أكسدة، تساعد في تقليل تراكم البروتينات الملتوية المرتبطة بأمراض التنكس العصبي مثل الزهايمر. البذور والمكسرات توفر الدهون الصحية والبروتين والألياف، مما يدعم صحة القلب والدورة الدموية، وبالتالي تغذية الدماغ. الحبوب الكاملة غنية بالمعادن والفيتامينات التي تساعد خلايا الجهاز العصبي المركزي على أداء وظائفها الطبيعية. الفواكه الملونة الصبغيات تُعتبر بدائل مثالية للإضافات الاصطناعية نظرًا لانخفاض جرعاتها من الطاقة مقابل ارتفاع نسبتها بالمغذيات النباتية المفيدة للجسم وجهاز المناعة. بالإضافة إلى ذلك، تؤثر العوامل البيئية مثل التلوث وفقدان تنوع المصادر الحيوانية والنباتية بسبب المبيدات الحشرية السامة وطرق الزراعة المدمرة للتربة، بالإضافة إلى التدخين والإفراط في شرب المشروبات الكحولية والثقافة المجتمعية المعنفة تجاه الخيارات الصحية، بشكل غير مباشر على الرابط بين الطعام والصحة الذهنية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- هل توجد صلاة معينه أو دعاء لرؤية الميت في المنام؟؟ ولمعرفة حاله سواء كان خيرا أو شر؟؟
- أحيانًا أصلي متيممًا لسبب من الأسباب المتاحة: مرض، إدراك الصلاة قبل خروج وقتها، وكنت أظن أن بلاط الب
- Electoral district of Kogarah
- اضطررت إلى السفر بسبب عملي في مدينة أخرى في بلدي، ولكنها مدينة سياحية يأتيها الأجانب، وأنا الآن أقيم
- ورق الجوس