وفقًا للشريعة الإسلامية، يمكن تطهير الملابس من بول الأطفال بسهولة ويسر. إذا أصابت ملابسك قطرة أو قطرتين من بول الطفل، فإن الخطوة الأولى هي غمر المنطقة المصابة تحت مياه الصنبور، مع التأكد من أن كمية الماء المستخدمة تفوق حجم البول بنسبة كبيرة. هذا يضمن ذوبان البول تمامًا وإزالة أثر النجاسة. لا حاجة لعصر الثوب بعد ذلك، لأن المياه المتبقية عليه ستكون طاهرة. هذا النهج مدعوم بالأحاديث النبوية، حيث ورد في الحديث القدسي أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بدلو ماء لصبي عربي تبرز في المسجد. سواء عبر تمرير الرداء أسفل الماء بشكل مباشر أو رش الماء مباشرة على مكان التسرب، سيؤدي الأمر إلى تحقيق حالة النظافة المنشودة بإذن الله. إن نزح البول صغير نسبياً، والمياه الكافية لغسله قادرة أيضاً على التأثير عليه بطريقة فعالة. لذلك، تعتبر هاتين الطريقتين صالحتين لإتمام عملية التنظيف. وفي النهاية، يشدد الفقهاء على أن المهم هو إزالة أثر النجاسة وليس طريقة الإزالة نفسها، لذلك، يعد اتباع إحدى هاتين التقنيتين مناسبا لتحقيق الوضوء والتطهير اللازمين حسب الضوابط الدينية.
إقرأ أيضا:الطاجين المغربي، أكلة عربية ضاربة في عمق التاريخ- لي أحد الأقارب لديهم بنت عمرها 27 سنة وهي معاقة إعاقة ذهنية بسيطة ولكنها إعاقة ذهنية وسيتم زواجها من
- Henry Dundas
- هل يجوز التسمية باسم ( مسفرة )؟ كما في الآية الكريمة ( وجوه يومئذ مسفرة . ضاحكة مستبشرة ) ؟ علما بأن
- هل يجب الغسل على من يعاشر زوجته في دبرها؟ مع العلم بأنه حرام ولكن من الناحية الفقهية؟
- عند جماع الزوجة، أظل بعدها من 3 أيام إلى أسبوع لا أستطيع أن أصلي الصلوات الخمس، على الرغم من القيام