في حالة وفاة الوارث الأصلي، مثل الأب، الذي ورث نصيباً من وقف ما، يصبح توزيع الميراث أكثر تعقيداً وفقاً للفقه الإسلامي والمذهب المالكي تحديداً. يشير النص إلى أهمية مراعاة التسلسل الزمني لتوزيع الميراث؛ فإذا كان الورثة حاليين (الأخوة والأخوات) غير متزوجين، فإنهم ينتمون إلى “جيل الأولاد” ويحق لهم استفادة مؤقتة من عقار الوقف. وفي هذه الحالة، يُقترح تقسيم الاستفادة بالتساوي بين الجميع، سواء بالاستقرار الدائم في العقار أو تأجير العقارات والاستفادة المشتركة من عائداتها.
أما فيما يتعلق بـ”جيل الأطفال”، وهم أطفال أطفال الوارث الأصلي (مثل أطفال الأخت المتوفاة)، فقد يكون لهم حق مشاركة لاحق في توزيع الميراث إذا لم يوجد أفراد آخرون من الجيل السابق يستحقونه. لكن الجدير بالذكر أن النساء -حتى وإن كن بنات للأحفاد- لا يحصلن على مردود مباشر من عقارات الوقف إلا بموافقة خاصة مكتوبة سابقة أو تغييرات تشريعية. يؤكد الشيخ محمد بن صالح العثيمين أن هذا الحكم قائم طالما كانت هناك خيارات أخرى ضمن نفس المستوى العمري لهؤلاء الأولاد
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربية- هنغويلر
- أعمل في شركةٍ أجنبيةٍ، تقوم بتطوير مواقع للعملاء، وأحد هذه المواقع يطلب مني العمل في متحفٍ، يعرض لوح
- الوالدة نوت أن تبيع طقم ذهب تملكه لتذهب إلى الحج؛ لعدم وجود مبلغ الحملة، ولكن رزقت بوظيفة، واستطعت أ
- أنا كلما تبت إلى الله رجعت مرة أخرى للذنب أحيانا متعمدة وأحيانا دون تعمد وعبادتي قلت على الرغم من مح
- أنا شاب عملت حوالي 8 أشهر، أنهيت عملي في شهر 5 سنة 2011. وبعدها بدأت بالدراسة الجامعية، وكنت أملك مب