وفقًا للنص المقدم، فإن أخذ الوكيل لنفسه من الزكاة التي وكّل في توزيعها يعتبر محرمًا وخلافًا للأمانة. هذا يعني أن الشخص الذي يتلقى الزكاة من شخص آخر لتوزيعها على المحتاجين لا يحق له أخذ أي جزء منها لنفسه. هذا التصرف يعتبر خيانة للأمانة، حيث أن الوكيل هو مسؤول عن توزيع الزكاة كما أمره صاحبها.
يؤكد النص على أن أخذ الوكيل لنفسه من الزكاة يعتبر محرمًا، ويجب عليه رد بدل المال الذي أخذه أو دفعه لمستحقيه مع التوبة والاستغفار. هذا يعني أن الشخص الذي أخذ الزكاة لنفسه يجب أن يعيدها إلى صاحبها الأصلي أو يوزعها على المستحقين، مع الاعتراف بخطئه والتوبة عنه.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)بالإضافة إلى ذلك، يؤكد النص على أن الزكاة يجب أن توزع في الوجه الذي أذن به صاحبها، ولا يجوز استخدامها لأغراض شخصية، حتى لو كانت نية الشخص السداد لاحقًا. هذا يعني أن الوكيل يجب أن يحافظ على الأمانة كما تسلمها من صاحبها، ويوزعها في الوجه الذي أذن به صاحبها فقط.
- صديقي وزوجته على مذهبين مختلفين، فعند اختلافهما في مسألة ما لأي مذهب فقهي يرجعان إلى ماذا ؟. جزاكم ا
- قلنا بضرورة الاستيقاظ لصلاة الفجر، وإن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا. قيل لنا: نصلي إذا اس
- في الآونة الأخيرة أصبحت أعاني من رؤية إفرازات ولا أدري ما هي؟ أهي الودي أم المذي أم المني؟ ولا أعلم
- هل بناء حمامات للمسجد، خزان مياه حديد على سطح الحمامات، وكذلك تجديد صبغ المسجد، فهل هذه الأعمال من ا
- عمري ثلاثون سنة وكنت متهاونة بالصلاة ولا أعرف كم فاتني منها وحاولت أن أقضي ولم أنجح فما حكمي؟ جزاكم