في يوم عاشوراء، يُنصح بعدم التزين بأي شكل من الألبسة أو غيرها، لأن ذلك قد يُفسر على أنه فرح بمقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما، وهو ما لا يرضاه أهل السنة. بدلاً من الغيبة والدعاء على الشيعة، يجب الاجتهاد في دعوتهم ومحاولة التأثير عليهم وإصلاحهم. التصرفات التي تدل على البغضاء لا تجدي نفعاً، بل تضع العراقيل في طريق الدعوة. الشيخ سعد الحميد وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله قد حذرا من بدعتين تحدثتا بسبب قتل الحسين: بدعة الحزن والنوح يوم عاشوراء من اللطم والصراخ والبكاء وإنشاد المراثى، وبدعة السرور والفرح. فصار البعض يستحبون يوم عاشوراء الاكتحال والاغتسال والتوسعة على العيال وإحداث أطعمة غير معتادة. كل بدعة ضلالة، ولم يستحبَّ أحدٌ من أئمة المسلمين الأربعة وغيرهم لا هذا ولا هذا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَتَّفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص محافظ على صلاة الجماعة وصيام النوافل، ومنذ أكثر من سنة ونصف لم تفتني تكبيرة الإحرام بالمسجد،
- يافضيلة الشيخ أنا امرأة وزوجة وبدأت بكلمة امرأة فبطبع المرأة للأسف عندي داء الشك وقد كنت قرأت أنه لا
- Arthur Henderson
- لطبيعة العمل تفوتني صلاة العشاء. فهل من المحبب تأخيرها ولأي وقت؟
- ما حكم تناول الحلويات والأطعمة التي تحتوي نسبة من مستخرج المالت (extrait de malt)؟