وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فإن من نسي صيام يوماً من الأيام الثلاثة أيام التشريق ليس عليه شيء إذا صامه بعد رجوعه إلى أهله. هذا يعني أن من نسى صيام اليوم الثالث من أيام التشريق، مثلًا، يمكنه قضاؤه لاحقاً دون أي إثم. هذه الفتوى توفر راحة البال لمن قد ينسى صيام يوماً من أيام التشريق، حيث يمكنه قضاؤه دون أي مشكلة شرعية. هذا الحكم الشرعي يوضح أن النسيان لا يعتبر إثمًا في هذا السياق، مما يسهل على المسلمين الالتزام بأحكام الحج دون القلق بشأن النسيان. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يطمئن بأن قضاء صيام اليوم المنسى بعد رجوعه إلى أهله هو الحل الشرعي المناسب.
إقرأ أيضا:كتاب التلوث البيئي والمخاطر الوراثية والبيولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يستر الله عبدًا مذنبًا من آثار ذنبه في الدنيا؟ فإذا تاب العبد توبة نصوحًا، وندم على ذنبه، وتقرب م
- Grapefruit juice
- أثناء قراءة السورة الصغيرة في الصلاة أحيانًا أتذكر أني لم أقرأ الفاتحة، أو أشك إن كنت قرأتها أم لا؛
- الموسوعي: جزر كايمان المحبوبة: دراسة شاملة عن الجغرافيا والتاريخ والثقافة
- هل يجوز لزوجتي أن تظهر زينتها لزوج أمي؟ وجزاكم الله خيراً.