وفقًا لفتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، فإن من نسي صيام يوماً من الأيام الثلاثة أيام التشريق ليس عليه شيء إذا صامه بعد رجوعه إلى أهله. هذا يعني أن من نسى صيام اليوم الثالث من أيام التشريق، مثلًا، يمكنه قضاؤه لاحقاً دون أي إثم. هذه الفتوى توفر راحة البال لمن قد ينسى صيام يوماً من أيام التشريق، حيث يمكنه قضاؤه دون أي مشكلة شرعية. هذا الحكم الشرعي يوضح أن النسيان لا يعتبر إثمًا في هذا السياق، مما يسهل على المسلمين الالتزام بأحكام الحج دون القلق بشأن النسيان. وبالتالي، يمكن للمسلم أن يطمئن بأن قضاء صيام اليوم المنسى بعد رجوعه إلى أهله هو الحل الشرعي المناسب.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت قد أنشأت عملًا، وتعرضت لخسارة كبيرة لسوء إدارتي، وخرجت من العمل بدين كبير، وعدت للعمل كموظف، ودخ
- أريد إن شاء الله أن أصوم صيام نبي الله داود عليه السلام وهو يوم بعد يوم، سؤالي هو إذا جاء يوم عرفة و
- هل يمكن لأحد لم يدفع سنوات ماضية من الزكاة، ولكنه قاربته المنية أوصى في وصيته الورثة بإخراج الزكاة م
- هل يجوز الطلاق لمجرد عدم الانسجام واختلاف المفاهيم والأفكار وذلك لاختلاف البيئة والاعراف؟ والأسوأ من
- هل تلقين الميت واجب؟