النص يوضح أن قراءة القصص الجنسية بين الزوجين تحمل العديد من المفاسد. أولاً، الحصول على هذه القصص قد يكون عبر شرائها أو استعارتها، وهو ما لا يجوز لما فيه من تشجيع على نشرها. ثانياً، هذه القصص غالباً ما تكتبها أناس فاسدون أو كفار، ولا يراعون الدين أو الأخلاق في كتاباتهم. ثالثاً، هذه القصص قد تحتوي على كذب ومبالغات وتخييل للأحداث، مما يؤثر سلباً على القارئ. رابعاً، لا يمكن ضمان عدم وصول هذه القصص إلى الأبناء، مما قد يفسد أخلاقهم ويجرهم إلى الرذيلة. لذلك، لا يجوز قراءة هذه القصص أبداً، وفي الحلال غنية بما يكفي من المتعة التي ترضي الله وتحفظ الفرد والمجتمع من الفساد والرذيلة.
إقرأ أيضا:كتاب أنظمة التشغيل للمبرمجينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت أنه لايصح السفر إلى المدينة المنورة بغرض زيارة رسول الله صلى الله عليه وسلم، والصحيح أنه لزيارة
- هل يقع الطلاق على شيء قد مضى، مثل: «لو كنت على علاقة بشاب قبلي؛ فأنت طالق»؟
- أنا امرأة مسلمة مقيمة في أوروبا كنت متزوجة من مسيحي أسلم و أنجبت منه ثلاثة أبناء وطلقت منه من بعد تز
- من المعلوم أن الصف الأول في الصلاة أفضل من باقي الصفوف, ولكن هل أن هذه الصفوف متساوية في الأفضلية أم
- لقد أخذت بضاعة محرمة في الشرع ـ الحشيش المخدر ـ من شخص دون أن أعطيه قيمتها، واتفقت أنا وهو على أن أع