وفقًا للنص المقدم، فإن الخروف المقطوع الذيل (الإلية) لا يجزئ كأضحية أو عقيقة، وذلك استنادًا إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه. في هذا الحديث، نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذبح عدة أنواع من الحيوانات، منها العوراء والمقابلة والمدابرة والخرقاء والشرقاء. والمقابلة هي التي قطعت من طرف أذنها شيء وبقي معلقًا، والخرقاء هي مخروقة الأذن، والشرقاء هي مشقوقة الأذن. هذا الحكم ينطبق إذا كان الذيل مقطوعًا.
ومع ذلك، إذا لم يخلق الخروف ذيلًا أصلاً، فإنه يعتبر في حكم الجماء والصماء، ويجوز استخدامه للأضحية. هذا يعني أن الخروف الذي لم يخلق له ذيل أصلاً يمكن استخدامه كأضحية، بينما الخروف المقطوع الذيل لا يجزئ. هذا الحكم مهم لتحديد صحة الأضحية والعقيقة، حيث يجب أن تكون الحيوانات المستخدمة في هذه المناسبات سليمة وخالية من العيوب.
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر- لا أستطيع النوم وأشعر بخوف ووسواس.
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته هل يجوز بعد أن يخطب إمام الجمعة أن يقدم للصلاة أحداً غيره لأنه
- فولفو XC90
- رسالة إلى علماء الأمة الإسلامية الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى آله وأصحابه أجمع
- أثناء مشاهدتي لأحد برامج التلفاز - وكان يتحدث عن المسيحية - جاءني اعتقاد بأن المسيحية أفضل من الإسلا