وفقًا للنص المقدم، فإن الخروف المقطوع الذيل (الإلية) لا يجزئ كأضحية أو عقيقة، وذلك استنادًا إلى الحديث النبوي الشريف الذي رواه أمير المؤمنين علي رضي الله عنه. في هذا الحديث، نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذبح عدة أنواع من الحيوانات، منها العوراء والمقابلة والمدابرة والخرقاء والشرقاء. والمقابلة هي التي قطعت من طرف أذنها شيء وبقي معلقًا، والخرقاء هي مخروقة الأذن، والشرقاء هي مشقوقة الأذن. هذا الحكم ينطبق إذا كان الذيل مقطوعًا.
ومع ذلك، إذا لم يخلق الخروف ذيلًا أصلاً، فإنه يعتبر في حكم الجماء والصماء، ويجوز استخدامه للأضحية. هذا يعني أن الخروف الذي لم يخلق له ذيل أصلاً يمكن استخدامه كأضحية، بينما الخروف المقطوع الذيل لا يجزئ. هذا الحكم مهم لتحديد صحة الأضحية والعقيقة، حيث يجب أن تكون الحيوانات المستخدمة في هذه المناسبات سليمة وخالية من العيوب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- أود أن أستفسر كيف يصلي من لايعرف القراءة ولا الكتابة؟ أعني الإنسان الأمي، فمثلا: أمي لم تتعلم قط في
- أنا طالبة مشتركة في دورة أوتوكاد وطلبوا مني 120 دينارا ثمن الدورة، ولكن بعد أن بدأت الدورة ودفعت الق
- لتجنب عقوق الوالد هل مناصحته لأداء بعض الصلوات المكتوبة بالمسجد والنوافل والأدعية بأسلوب ودي عقوق؟؟
- كان لدي زميلة في المدرسة الثانوية، وكنا، ولا زلنا مجرد أصدقاء لم نر بعضا منذ مدة، فاقترحت علي أن نخر
- امرأة تشتري للناس أشياء بالتقسيط. ذهبت مع رجل، وامرأته محل هواتف، وهما اختارا الهاتف الذي يريدانه، ل