وفقًا للنص المقدم، فإن بيع كاميرات التصوير لمن يستخدمها في المحرمات، مثل التقاط الصور العارية، يعتبر حرامًا. هذا لأن بيع هذه الكاميرات لهم يعد معاونة على الإثم والعدوان، وهو أمر محرم في الإسلام. حتى لو كانت الكاميرات من نوع ديجيتال ولا تصدر صورًا ثابتة، فإن بيعها لمن يستخدمها في أمور طيبة ومباحة مثل المحاضرات الإسلامية أو المناظر الطبيعية لا بأس به.
يؤكد النص على أهمية تقوى الله في التجارة، حيث يجب على كل تاجر مسلم أن يتق الله ويبيع ما فيه خير ونفع للمسلمين، ويبتعد عن ما فيه ضرر وشر. هذا يتماشى مع قول الله تعالى في القرآن الكريم: “ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب”. لذلك، يجب على التجار المسلمين أن يكونوا حذرين في بيعهم وأن يبتعدوا عن أي منتجات أو خدمات قد تستخدم في المحرمات.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قصتي هي: قمت بخطبة ابنة جارنا، وأتحدث معها عبر الفيسبوك، ولا يخلو الحديث من عبارات الحب والرومانسية،
- سؤال: اشتريت من بياع قاتا بقيمة ثلاثمائة، فأعطيته مائتين وخمسين. فبقيت خمسون عندي، فقلت له غدا أعطيك
- أريد أن تفتوني في مسألة الطهر من الحيض، فأنا لا أجزم يقينا متى أطهر: يستمر نزول الدم عندي غالبا 5 أي
- يوجد مجموعة من الطلاب توفدهم الدول العربية المسلمة لنيل الدكتوراه في دول غربية ثم العودة الى بلادهم
- أتقدم إليكم بسؤالي هذا آملًا منكم الجواب الكافي. قبل وفاة والدتي - يرحمها الله - التي تبلغ من العمر