النص يوضح أن غرس الأشجار على القبور، مثل الصبار أو زراعة الشعير أو الحنطة، غير مشروع في الإسلام. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود سابقة من الرسول صلى الله عليه وسلم أو خلفائه الراشدين في القيام بهذا الفعل. يُعتبر هذا الفعل بدعة مخالفة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، حتى في الحالات التي غرس فيها جريدة رطبة على قبرين خاصين، لا يمكن تعميم هذا الفعل على جميع القبور. النص يؤكد على أهمية الالتزام بما شرعه الله في الدين، وعدم إدخال أي بدع أو ممارسات غير مشروعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوّجني أبو الفتاة، وقد تم القِران بها بحضور شاهدين، وإخوتها، وبعد العقد تفاجأت أنها تعمل، ولم يخبرون
- طالب في السنة الأخيرة على وشك التخرج، التزمت منذ فترة قصيرة، أسأل الله الثبات، ولكن بما أني سوف أتخر
- قرأت لابن القيم في كتاب أسرار الصلاة عبارة(فكل عبادة لا تكون لله وبالله فهي باطلة مضمحلة، وكل استعان
- ما حكم دعاء الله أن يرني من آياته؛ ليثبت قلبي ويطمئن، وأعلم أني على الطريق الصحيح، كما فعل إبراهيم ع
- هل يوجد حديث صحيح بوجود الشجاع أو الثعبان الأقرع في القبر ؟ ولماذا سمى بالأقرع ؟