وفقًا للشريعة الإسلامية، يُعتبر الكافر في حالة عدم اعتناقه للإسلام مخاطبًا بحكم الله والفرائض الدينية، بما فيها الامتناع عن الطعام والشراب خلال نهار شهر رمضان. هذا الرأي مدعوم من قبل العديد من الفقهاء الأعلام مثل الإمام النووي والإمام العراقي، الذين يؤكدون أن الكفار هم أيضًا مخاطبون بشرائع الإسلام المختلفة. بناءً على ذلك، يُعتبر تقديم الطعام للسائق الأجنبي غير المسلم خلال النهار مساعدةً له على ارتكاب المعصية، وهو أمر ممنوع بموجب الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أثناء صلاتي في المسجد, كانت الصفوف كاملة, أتى رجل ولم يجد مكانا ليصطف مع المصلين, فصلى وحده بالصف ،
- ما معنى الاعتزاز بالدِّين؟ وكيف يعتز المرء بدِينه؟ وإذا كان الشخص في بلاد غير المسلمين، فكيف يعتز بد
- لدي مشكلة مع المذي: وهي أنني لما أبول تخرج بعد البول قطرات شفافة لا أعرف إن كانت مذيا أو لا، لكن الم
- قلعة راكنت
- سمعت قول النبي صلى الله عليه وسلم أننا إذا اجتنبنا كبائر الذنوب، تُغفر لنا الصغائر يوم القيامة، فإذا