في النص المقدم، يتم الاحتفاء بلحظات تفوق الخريجين من خلال ثلاث قصائد شعرية مؤثرة. أولاً، يستخدم الشاعر محمد مهدي الجواهري “قصيدة أزهار النجاح” للتعبير عن مدى ارتفاع آمال وطموحات الخريجين الجديدة نتيجة لجهدهم والإيمان بهم. ثم ينتقل بنا الشاعر أحمد زكي أبو شادي في “قصيدة زهرة الوطن”، حيث يؤكد أهمية العلم والقوة والحكمة باعتبارها الأساس لنهضة الأمم وتطور المجتمع الإنساني بأكمله. ويتطرق أيضاً إلى ثقة الشعراء الكبيرة في جيل الشباب وقدرتهم على حمل تراث الماضي ورؤية المستقبل الواعد. أخيراً، تقدم الشاعرة العراقية فدوى طوقان رؤيتها الخاصة لهذه اللحظات السعيدة في “قصيدة التخرج”. فهي تصور كيف يبقى ذكرى تلك اللحظات عالقة في قلوب الخريجين وذكرياتهم، وهي لحظة انتصار روح الإنسان على تحديات الحياة. بشكل عام، تسلط هذه القصائد الضوء على المشاعر المعقدة المرتبطة بالانتقال من مرحلة التعليم إلى مرحلة العمل والمسؤولية، مع التركيز على الاعتزاز الذاتي والفخر بالإنجازات الشخصية والشكر لمن ساعد ودعم أثناء رحلة التعلم الصعبة.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغرب- ما صحة القول: من ترك شيئا في الحرام ناله في الحلال ـ حيث كنت على علاقة عاطفية بفتاة أحبها كثيرا، ولك
- رجل تشاجر مع زوجته بعد العقد وقبل الدخول، فتكلم بألفاظ كنايات الطلاق، وهو لا يدري أنه يقع الطلاق بها
- أنا شاب عندي 27 عاما، وأنا والحمد الله على قدر من الالتزام. من سنتين تقريبا كنت خاطبا، وفسخت خطوبتي
- هل عندما يقول الله تعالى في كتابه (يا أيها الذين آمنوا) يكون الخطاب للرجال والنساء أم للرجال فقط وال
- العربي المقترح: "سيوي: تاريخ شركة الخدمات الفوتوغرافية الألمانية"