لغة الجسد، تُعدّ أكثر من مجرد حركات عشوائية؛ إذ تحمل دلالات نفسية قوية تُفسر بِعلم النفس ولغة الجسد. يستطيع علماء النفس من خلال دراسة هذه الحركات التعبيرية عن الحالة الداخلية للشخص، كأن تَشّر البؤبؤ الموسع بالسعادة، والضيق بالحزن، ورفع الحاجبين معاً بالدهشة، و حك الأذن بالإرتباك. حتى الأعمال اللاإرادية مثل تحريك الرجلين باستمرار قد تشير إلى الملل، والحركة حول الصدر إلى انعدام الثقة بالنفس، وضْع اليد تحت الذقن إلى التأمل. ويُمكن اعتبار التثاؤب إشارة لانتهاء الحديث، و مقابلة أقدامهم وركبتهم علامة محتملة للتوتر. هذه الدلالات تتطلب مراقبة دقيقة لفهم الرسالة الكاملة التي ترسلها لغة الجسد.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للأمن السيبرانيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة كنت أمارس العادة السرية منذ سنتين ونصف، وعمري 14 عاما، ولم أكن أغتسل من العادة السرية؛ لأنن
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:-أنا أبلغ من العمر 14 سنة، وبعد بضعة شهور سوف أصبح بالغاً 15 عاماً ا
- لدى صديقة ملتزمة ولكن والدها يتاجر في الخمر ويشربه، ولم أكن أعلم بذلك فعندما علمت لم أعد أزرها بالبي
- أتمنى إفادتي جزاكم الله خيرا. لا أعرف كيف أحسب الزكاة، مع أنني حاولت تعلم ذلك، ولكن سرعان ما يتشوش ت
- Cleanth Brooks