على الرغم من الظواهر البارزة في بعض الثقافات البدائية التي قد تبدو وكأنها تنكر وجود الخالق، فإن النص يؤكد على الطبيعة الفطرية للإنسانية في إدراك وجود قوة عليا. تشير الآيات القرآنية والأحاديث النبوية إلى أن الناس خلقوا “هنيفاء”، أي مائلين نحو الدين والتوحيد. هذا الميل الفطري للبحث عن الخالق ثابت لدى معظم البشر، حتى أولئك الذين ربما يظهرون رفضًا ظاهرًا لهذا المفهوم.
يشرح النص أيضًا دور الشيطان في محاولة الانحراف بهذا الاتجاه الطبيعي. ومع ذلك، فإن العديد من المفكرين المسلمين والعلمانيين يؤكدون على وجود دليل فطري داخلي يقود البشر إلى الاعتقاد بالخالق. حتى بين الملحدين، هناك اعتراف سري بدور أعلى للقوى، وهو ما يكشف عن مدى انتشار هذه الفطرة الإنسانية الأساسية.
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1هذه الرؤية تدحض فكرة أن نقص الاعتقاد في الخالق هو نتيجة ثقافية أو اجتماعية فقط؛ فهي تستند بدلاً من ذلك إلى دراسات فلسفية وعقلانية تثبت أهمية الإيمان كجزء أساسي من العقل البشري ووظائفه المعرفية. لذلك، فإن الرحلة نحو فهم الطبيعة الفطرية للإنسانية تكشف عن ارتباط عميق بين البشر والخالق، بغض
- إذا كان هنالك تطبيق يلزمك حتى تتعلم 12 لغة أن تتعاون على الإثم معه بدفع مال، لكنك إذا كنت تتعلم لغة
- أريد أن أسأل: هل الصوماليون عرب؟ فالبعض منهم يدعون أن أصولهم هاشمية يرجعون إلى إسحاق، ونسب السيد إسح
- طلقت زوجتي، ثم أرجعتها منذ عدة شهور، واليوم طلقتها طلقة ثانية، فهل تجب علي النفقة عليها ـ نفقة العدة
- بسم الله الرحمن الرحيم أريد شرح هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من قضى نهمته في الدنيا
- أمتلك مبلغا قدره: 20000 جنيه مصري، وكان سيحول عليها الحول فى شهر محرم القادم، وقمت بشراء قطعة أرض فى