في النص، يُشير إلى أن الله خلق الحور العين في الجنة كجزاء للمؤمنين الذين عملوا الصالحات في الدنيا. هذه المخلوقات الجميلة تُعتبر مكافأة إلهية تُعزز من سعادة المؤمنين في الآخرة، حيث تُمثل رمزًا للجمال والنعيم الأبدي. يُوضح النص أن الحور العين تُعد جزءًا من النعيم الذي وعد الله به عباده المخلصين، مما يُضيف بُعدًا روحيًا وجسديًا إلى الحياة الأبدية في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يكون نضح الثياب من المذي عندما تصل طراوته للبنطال الخارجي. بمعنى هل يكتفى برش الماء على الثوب ال
- ما حكم التواصل مع فئة يعرف عنهم الإيمان، والتقوى من أهل الذكر والعلم، في حال أن الوالدة بجهل عنهم أش
- أنا وزوجتي في صراع دائم بشأن الاحتفال بأعياد الميلاد لأفراد العائلة، وعيد الزواج، وعيد أول لقاء، و .
- أرجو كشف عدم التعارض بين: أن الإنسان مخير في عمل الخير، أو الشر، وأن الله يهدي من يشاء، أو يضل من يش
- سؤالي هو: قبل عدة سنوات كنت أسرق من والدي ـ الله يرحمه ويعوضه الجنة ـ مبلغا من المال وهو لا يعلم بهذ