سميت غزوة الخندق بغزوة الأحزاب نسبةً إلى التحالف الذي تشكل ضد المسلمين، حيث اجتمعت قبائل قريش وغطفان وبني سليم وبني مرة في تحالف واحد، مما أطلق عليهم اسم “الأحزاب”. جاء هذا الاسم نتيجة لمشورة سلمان الفارسي، أحد الصحابة الكرام، للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بحفر خندق حول المدينة المنورة كوسيلة دفاعية ضد هذا التحالف القوي. وقد نجحت هذه الاستراتيجية في حماية المدينة المنورة من هجوم الأحزاب، مما أدى إلى تسمية الغزوة باسم “غزوة الأحزاب”. هذه الغزوة كانت نقطة تحول مهمة في تاريخ الإسلام، حيث أظهرت قوة المسلمين وقدرتهم على الدفاع عن أنفسهم، كما أنها عززت مكانتهم بين الأمم.
إقرأ أيضا:بيان موجه للوزارة الوصية على قطاع التعليم في المغرب بشأن تدهور مستوى المتعلمين في الفيزياء والكيمياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن في أول يوم من الشهر الكريم، سؤالي: عندما يجامع الرجل أم زوجته في علاقة محبة وعشق مراراً وبعد ذلك
- هل يمكن تكفير (جماعة) اتبعوا أحد الأهوائيين المشهورين بالخطابة على الإنترنت، وقالوا بفناء النار، ونف
- أنا أخت لأربعة إخوة توفي، والدي منذ ثماني سنوات وكتب كل ما يملك باسم أحد إخوتي، ومن هذه الأملاك محطة
- أنا شاب خاطب ابنة عمي ولقد عرضت عليها ارتداء الخمار منذ مدة لأجعل لها الفرصة للاقتناع إلا أنها ترفض
- أعمل في مجال المبيعات في شركة تصنع كشافات إنارة، ومعي في العمل في قسم آخر زميل يعمل في تجارة المواد