لُقِّبَ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بالفاروق؛ لتفريقه بين الحقّ والباطل، ولإخلاصه وحبّه للعدل. وقد تعدّدت الآراء حول من لقّبه بهذا الاسم؛ فبعض المصادر تذكر أنّ سيدنا محمد -صلّى الله عليه وسلّم- هو من أطلق عليه اسم الفاروق، مستشهدين بقول عائشة -رضي الله عنها-. في حين أن ابن سعدٍ في كتابه الطبقات ذكر أن أول من أطلق اسم الفاروق على عمر -رضي الله عنه- هم أهل الكتاب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أشتغل بأسطوانات موسيقى غربية كدجي فى باريس وقد اشتريت شخصياً هذه الأسطوانات والآن والحمد لله توق
- نويت صيام قضاء، وتذكرت ظهرًا أني قد أتممت أيام القضاء. هل يجوز أن أنوي صيام هذا اليوم أول الست من شو
- هل صحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم سيتزوج في الجنة من مريم وآسية وماشطة بنت فرعون عليهن السلام؟ وم
- استفدت كثيرا من موقعكم فإذا أشكل عليّ شيء رجعت إليه: احتملت وخرج مني المني ثم بعد ذلك اغتسلت وصليت ص
- من فضلكم هل هذا موقع تابع لأهل السنة والجماعة؟ والسؤال الثاني أن حيضي كان منذ سنوات أربعة أيام، والآ